شهدت وزارة التربية والتعليم العديد من الفعاليات منذ تولي الدكتور الهلالي الشربيني لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني حيث بدأ الوزير مهام عمله بعد أدائه اليمين الدستورية بالاجتماع مع قيادات الوزارة للتعرف على أهم الملفات داخل الوزارة، ومناقشة استعدادات العام الدراسي الجديد.

وفى أول تصريح، أكد أن التعليم قضية مجتمعية وليست قضية وزارة فقط ولابد من تكاتف الجميع للنهوض بالمنظومة التعليمية، مشيرا إلى أنه سيتم التركيز على استعدادات العام الدراسي الجديد والاطمئنان على الصيانة بالمدارس، وموقف الكتب الدراسية، و عودة الطالب والمعلم مرة أخرى للمدرسة.

وأوضح الوزير إلى أن إصلاح العملية التعليمية يبدأ بإصلاح المدرسة وضبط آليات العمل التي تؤدى إلى تحسين منظومة التعليم في مصر، مشيرا إلى أن الوزارة الحالية تتعامل مع كل الرؤى السابقة التي تهدف إلى إصلاح التعليم بكل اهتمام وسوف يتم البناء عليها. 

وفيما يخص الأمور التي أثارت الرأي العام فيما تم طرحه سابقا، أشار الوزير إلى أن الوزارة تقوم بدراسته دراسة موضوعية بحيث لا يتعارض مع الصالح العام وصالح العملية التعليمية.

وفيما يخص ظاهرة الدروس الخصوصية، قال الوزير إن الوزارة ترفض هذه الظاهرة، وتعمل على الحد منها بما لا يؤثر على التعليم في مصر، وبما يعيد للوزارة دورها في القيام بمهامها على أكمل وجه.

وأكد الوزير على دور المعلم باعتباره أهم عنصر في العلمية التعليمية، مشيرا إلى أن الإصلاح يبدأ من خلاله ودعا معلمي مصر بالتعاون مع الوزارة لتحسين المنظومة التعليمية معا.

وكلف الوزير رئيس الإدارة المركزية لنظم وتكنولوجيا المعلومات بعمل موقع خاص لتواصل الوزارة مع المعلمين، وموقع آخر للتواصل مع الطلاب وأولياء الأمور يتم إعلانه للمديريات والإدارات التعليمية، لربط أهم عناصر العملية التعليمية بالوزارة.

وشدد الوزير على استلام الكتب الدراسية في بداية العام الدراسي الجديد بحد أقصى الأسبوع الأول من الدراسة،مؤكدا أنه لابد من جعل الكتاب المدرسي المصدر الوحيد الذي يستقى منه الطالب المعلومة، ودعا المعنيين بالبدء في العمل على ذلك.

وعن المتابعة، أكد الوزير أن عملية المتابعة يجب أن تتم بمنتهى الشفافية، مشددا على رفع تقارير صحيحة حتى يتم تشجيع ودفع الذين يعملون، ومحاسبة المقصرين، مشيرا إلى أن عملية المتابعة يجب أن تتم بموضوعية. 

من جهة أخرى عقد الوزير اجتماعا مع قيادات التعليم الفني لبحث الاستعداد للعام الدراسي حيث أكد أن مسئولية التربية والتعليم والتعليم الفني واحدة، آملا بدء عام دراسي مستقر خال من المشاكل، ومشددا على ضرورة الانتهاء من أعمال الصيانة وتسليم الكتب وحضور المعلم والطالب للمدرسة.وأكد الوزير أنه لابد من المتابعة في مدارس التعليم الفني شأنها شأن مدارس التعليم العام لإنهاء أي عمل على الوجه الأكمل.

وشدد الوزير على ضرورة وجود آلية يتم من خلالها متابعة ورصد حقيقي من قبل الوزارة لنسب غياب الطلاب بالمدارس مما يساعد في تحقيق الانضباط وذلك من خلال لجان المتابعة.

وأشار الوزير إلى أنه من الممكن أن تكون هناك خطط ممنهجة لإحداث خلل في العملية التعليمية واستقطاب الطلبة، مؤكدا أنه لابد من الانتباه لمن يحاول التأثير سلبا على الطلبة والعمل على عرقلة العملية التعليمية.

وبالنسبة لفصل التعليم الفني عن التربية والتعليم، أوضح الوزير أن عملية دمج أو فصل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني هو قرار سيتم مناقشته في مجلس الوزراء. 

وفي سياق متصل عقد الوزير اجتماعا موسعا استمر لمدة 5 ساعات مع قيادات الوزارة ومديري ووكلاء المديريات التعليمية على مستوى الجمهورية للوقوف على آخر الاستعدادات الخاصة ببدء العام الدراسي الجديد.

حيث أكد الوزير أنه لا وجود ولا مجال للمتكاسل حيث يحتاج الوطن في هذه المرحلة إلى الإسراع في تنفيذ جميع التكليفات الخاصة بتطوير التعليم، بالإضافة إلى توفير كل وسائل الحماية الفكرية التي نحافظ من خلالها على أبنائنا الطلاب وحمايتهم من الأفكار الغريبة المتطرفة مع التأكيد على دعم كل معاني الانتماء والحب للوطن.

وأكد الوزير على اهتمام الدولة بالتعليم وتوفير كافة الصلاحيات لتحسين المنظومة التعليمية.

جولات الوزير في مدارس القاهرة والجيزة والقليوبية، قام الوزير في صباح اليوم الثاني لتوليه الوزارة بأولى جولاته لثلاث مدارس بمحافظة الجيزة للوقوف على آخر استعدادات العام الدراسي الجديد، وأعمال الصيانة.

وشدد الوزير خلالها على الانتهاء من أعمال الصيانة المختلفة، واستلام الكتب الدراسية في موعدها، وكلف سيادته رئيس الإدارة المركزية للمتابعة بالمرور على هذه المدارس للتأكد من بدء جاهزيتها للعام الدراسي الجديد.

وفى نفس السياق قام الوزير بجولة أخرى تفقد خلالها 9 مدارس بمناطق شبرا والساحل وروض الفرج بمحافظة القاهرة، صرح الوزير خلال هذه الجولة بأنه سيتم عمل جولات لجميع المناطق للاطمئنان على بدء عام دراسي مستقر.

كما شملت الجولة مدرستي الأمل للصم الابتدائية والإعدادية الثانوية، حيث أكد الوزير على الاهتمام ورعاية هذه الفئة من المجتمع رعاية خاصة، مشيرا إلى أن الوزارة على استعداد لتوفير كافة الاحتياجات اللازمة لهم حيث إننا مسئولون عنهم أمام الله.

وأكد الوزير خلال لقائه بالمعلمين أثناء جولته أن المعلم هو أساس وحجر الزاوية في العملية التعليمية، وصاحب رسالة، وأن الدولة تعطى أولوية اهتمامها بالتعليم والمعلم، لافتا إلى أننا في مرحلة انتقالية ونسعى لإعطاء المعلم جميع حقوقه وتوفير حياة كريمة له حتى يتمكن من أداء رسالته، مشيرا إلى أننا سنعمل بكل ما نستطيع لتوفير كل ما يطمح له المعلم.

وأشار الوزير إلى ضرورة عودة الانضباط للمدرسة للطالب والمعلم موجها رسالة للطالب بحب المدرسة، مؤكدا أن الوزارة ستعمل على توفير خدمة تعليمية أفضل له حيث إن نهضة مصر تتم بسواعد أبنائها. 

وأكد الوزير على تضافر كل الجهود من أجل تطوير العملية التعليمية ودعا أولياء الأمور والمعلم والطالب للمساعدة في بدء عام دراسي جديد تنتظم فيه العملية التعليمية، وتعاد المدرسة إلى سابق عهدها أو أفضل. 

وفاجأ الوزير في ثالث جولاته في سابقة تعد هي الأولى إدارة غرب شبرا الخيمة التعليمة بالزيارة، حيث تفقد أقسام الإدارة وشدد على أنه لا جلوس على المكاتب بعد اليوم، وعلى السادة مديري ووكلاء الإدارات والمتابعين والموجهين في كل أنحاء الجمهورية بالنزول إلى متابعة العملية التعليمية بالمدارس والوقوف على أرض الواقع والتعرف على المشكلات التي تواجه العملية التعليمية والعمل على حلها من أجل الارتقاء بالتعليم وتقديم تعليم أفضل لأبناء مصر الذين يستحقون منا الكثير. 

وأشاد الوزير بمدير إحدى المدارس وعامل بمدرسة آخري وأمر سيادته بصرف مكافأة شهر لهما لالتزامها في العمل وتأديته على أكمل وجه، وفى نفس السياق، قام الوزير بجولة في أول يوم للعام الدراسي الجديد بتفقد 4 مدارس بمحافظتي القاهرة والقليوبية في إطار الاطمئنان على مدى استعداد المدارس للعام الدراسي الجديد، وأكد خلالها على أنه سيتم التركيز على المدارس التي تواجه مشكلات للعمل على حلها.

وأكد الوزير على ضرورة تهيئة المدرسة للطلاب وتوفير المناخ الجيد لهم خلال العام الدراسي الجديد، وغرس قيم المواطنة والانتماء والولاء للوطن من خلال الالتزام بتحية العلم أثناء طابور الصباح.

وأوضح الوزير أثناء جولته أن هناك توجيهات مشددة بتسليم الكتب للتلاميذ في اليوم الأول من الدراسة دون التقيد بالمصروفات الدراسية، مشيرا أن أهمية التعليم الفني وتطويره وربطه بسوق العمل، مشيرا إلى أنه لابد من الاهتمام بالمخرج"الطالب" وتوفير عمل له، قائلا: عندما يتم تطوير التعليم الفني سيحظى بالتقدير الاجتماعي.

وشدد الوزير على ضرورة انضباط العملية التعليمية، وتقديم تعليم جيد للطلاب، مشيرا إلى أنه سيتم التركيز على ممارسة الطلاب للأنشطة المختلفة، وتفعيل مجموعات التقوية بشكل منتظم.وعن تطبيق الـ10 درجات للحضور والانصراف لطلاب الثانوية العامة، قال الوزير إن هناك لجان من المراكز البحثية التابعة للوزارة تعكف على دراسة آليات لتطبيق هذا القرار والضمانات التي تقدم للمجتمع وأولياء الأمور لوصول الدرجات لمستحقيها. 

وأوضح الوزير أن من ضمن هذه الآليات وجود نظام إلكتروني للغياب عن طريق وجود قاعدة بيانات خاصة بالطلاب ويتم تسجيل الغياب إلكترونيا، وفى ثاني جولاته في العام الدراسي الجديد تفقد الوزير ثلاث مدارس بمحافظة الجيزة، وشدد خلال هذه الجولة بالتنبيه على المعلمين والإداريين الانتظام في الحضور لانتظام العملية التعليمية بالمدرسة، وأمر بتحويل المتغيبين إلى الشئون القانونية.

ووجه بتكثيف المتابعة في المدارس والتشديد على الحضور والانصراف لجميع العاملين بالمدرسة، وشدد على الحفاظ على نظافة المدرسة وجعلها قيمة يحتذي بها الطلاب.

وأجرى حورا مع أحد فصول الصف الثالث الثانوي في إحدى المدارس حول نظام المحاضرات في المدرسة، حيث أكد لهم الهلالي أن المدرسة ستعمل بانتظام وسيكون هناك عملية تعليمية فعالة ووجود مدرسين ووجود الطلاب وهما أهم عناصر العملية التعليمية، مشيرا إلى أنه سيتم تفعيل مجموعات التقوية بالاتفاق مع المعلمين المتميزين .

واستمع الوزير لشكوى الطالبات من عدم شرح بعض المدرسين دروس المادة الخاصة بهم، فأمر الوزير بإحالتهم إلى التحقيق، ووجه الوزير تحذيرا شديد اللهجة إلى مديرة المدرسة بضرورة ضبط العملية التعليمية ودخول المدرسين فصولهم وشرح الدروس للطالبات واتخاذ الإجراءات المشددة لمن يخالف هذه التعليمات.

وتفقد الوزير فصول المدرسة، ولاحظ تغيب عدد كبير من طالبات أحد فصول الصف الثالث الثانوي، وطالب بسجل الغياب الخاص بهن للاطلاع عليه وتبين عدم تسجيل الغياب فأمر بالتحقيق مع المسئولين عن ذلك، استكمال تنفيذ المشروعات والبدء في مشروعات جديدة، استقبل الوزير السيد موريزيو ماساري السفير الإيطالي في القاهرة.

حيث أكد الوزير على حرص الوزارة على استكمال كافة مشروعات التعاون مع شركاء التنمية بما يخدم إصلاح وتطوير التعليم الفني والتدريب لتلبية احتياجات سوق العمل وزيادة التنافسية للصناعة المصرية.

تم خلال اللقاء استعراض مجالات التعاون المصري الإيطالي في التعليم الفني والتدريب المهني وعلى رأسها إنشاء نماذج من المدارس المهنية والفنية على غرار مدارس الدون بسكو بالقاهرة والإسكندرية، وذلك في عدد من المحافظات، وإنشاء مجمعات تكنولوجية متكاملة مثل المجمع التكنولوجي المتكامل بدمو في الفيوم والمفعل مع الجانب الإيطالي تشمل مدارس فنية ومعاهد فوق متوسطة ومعاهد عليا بما يتيح لطلاب التعليم الفني استكمال المسار التعليمي في التخصصات الفنية والتكنولوجية في مرحلة التعليم الجامعي.

وقد اتفق الطرفان على إنشاء مجمع تكنولوجي متكامل جديد بالسادس من أكتوبر بمدرسة أبو غالب أن تبدأ الدراسة فيه في العام الدراسي 2016/2017. قرارات خاصة ببدء العام الدراسي.

وأصدرت الوزارة بيانا نفت فيها ما تردد بمواقع التواصل الاجتماعي بشأن تأجيل الدراسة، حيث أكدت أن الدراسة ستبدأ في مواعدها يوم الإثنين الموافق 28/9/2015 وفقا لقرار المجلس الأعلى للتعليم قبل الجامعي. 

بينما أعلنت الوزارة أنه تقرر تأجيل بدء الدراسة بمدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا الجديدة بمحافظات (الإسكندرية، الدقهلية، كفر الشيخ، البحر الأحمر، أسيوط، الأقصر) والصف الأول الثانوي بمدرستي المتفوقين بالسادس من أكتوبر، والمعادى إلى 12 يوما على أن يكون أول أيام الدراسة بهذه المدارس يوم السبت الموافق 10/10/2015 مع مراعاة تأجيل امتحانات نهاية العام الدراسي لمدة أسبوعين وذلك حرصا من الوزارة على التأكد من جاهزية جميع مدارس المتفوقين وتوفير الأماكن المناسبة لإقامة الطلاب، حرصا على سير العملية التعليمية بشكل فعال، تكليف القيادات بالمتابعة الميدانية.

وأصدر الوزير أمرا إداريا كلف من خلاله قيادات وزارة التربية والتعليم بإعداد خطط للمتابعات الميدانية للتأكد من انتظام سير العمل داخل المدارس بالمحافظات، وذلك بتحديد يوم من كل أسبوع يتم فيه زيارة إحدى المحافظات لمتابعة سير العملية التعليمية بعدد ثلاث مدارس بالمحافظة، وكذلك إعداد تقرير متابعة يومية. الوزارة ترفض المساس بهيبة وكرامة المعلم.

وأهابت الوزارة أولياء الأمور بعدم المساس بهيبة وكرامة المعلم.ودعت الوزارة أولياء الأمور للقيام بدور الشريك الفاعل في تربية الأبناء والاهتمام بهم واحترام هيبة ووقار المعلم.

جاء ذلك على خلفية تعرض بعض معلمي مدرسة أبو اليسر للتعليم الأساسي التابعة لإدارة جنوب الجيزة التعليمية من اعتداء عليهم، فكلف الوزير رئيس الإدارة المركزية للأمن بالوزارة بالتواصل مع القيادات الأمنية بالجيزة لاتخاذ الإجراءات القانونية حيال هذا الموضوع، وتم القبض على مرتكبى الواقعة وهم الآن قيد تحقيقات النيابة، اجتماعات للاستعداد للعام الدراسي الجديد.

وفي إطار الاستعدادات للعام الدراسي الجديد عقد مديرو عموم المواد اجتماعات مع الموجهين للوقوف على الاستعدادات للعام الدراسي الجديد .

وناقشت الاجتماعات عدة موضوعات على رأسها تفعيل دور المتابعة الفنية لموجهى عموم المواد، وضرورة الالتزام بخطة المقرر الدراسي لكل صف، وإعداد بنوك أسئلة لقياس مهارات التفكير العليا.

وعقدت الإدارة المركزية للمتابعة وتقويم الأداء اجتماعا مع مسئولي مكاتب التنسيق بالمديريات التعليمية لمناقشة الملاحظات العامة على تقارير أداء مكاتب التنسيق عن شهر أغسطس 2015 ، وشرح سجلات وإحصائيات مكتب التنسيق، واستمارة المتابعة، وإنشاء البريد الإلكتروني، وتشكيل مكتب التنسيق لكل مديرية.تم التأكيد خلال الاجتماع على أهمية عملية المتابعة واستمرارها وذلك من أجل تحقيق الأهداف المرجوة، وضرورة التعاون مع أعضاء الإدارة المركزية للمتابعة وإمدادهم بخطط المتابعة الخاصة بالمديرية والإدارة حتى يتسنى لهم وضع خططهم وتحقيق الهدف الرئيسي من عملية المتابعة وهو انضباط المؤسسات التعليمية، كتاب دوري لتهيئة المناخ لاستقبال الطلاب وآخر عن تفعيل المجموعات الدراسية للتقوية.

وأرسلت الوزارة الكتاب الدوري رقم (26) لجميع المديريات التعليمية في إطار استعداد الوزارة بكافة قطاعاتها لاستقبال الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي الجديد 2015/2016، و ذلك فى ضوء حرص الوزارة على تهيئة المناخ الجيد والآمن لأبنائنا الطلاب خلال العام الدراسي الجديد.

وأكد الكتاب الدوري على عدة إجراءات أهمها: صيانة المدارس، والاطمئنان على وصول جميع الكتب الدراسية بكافة المراحل التعليمية لجميع المدارس، ومتابعة تطبيق الاشتراطات الصحية، والتأكيد على أهمية سير الدراسة وفق القواعد المنظمة لها بما يحقق راحة الطلاب، ومتابعة التزام المدارس بتنفيذ أحكام القرار الوزاري رقم (179) لسنة 2015 بشأن لائحة الانضباط المدرسي،مع حظر استخدام العقاب البدني والنفسي للطلاب وحسن معاملة أولياء الأمور وتخصيص مواعيد لزياراتهم.

كما أرسلت الوزارة التربية والتعليم كتابًا دوريًا للمديريات التعليمية في ضوء حرص الوزارة على تفعيل المجموعات الدراسية للتقوية لمواجهة الدروس الخصوصية وتخفيف العبء عن كاهل الأسر المصرية.