لكن يُعتقد أن السويد هي البلد الأوروبي الأعلى، من حيث عدد مواطنيه الذين يقاتلون في صفوف تنظيم الدولة الدولة الإسلامية، مقارنة بإجمالي عدد السكان.
وعاد 140 شخصا حتى الآن من بين 300 شخص ذهبوا إلى سوريا والعراق، وتكافح السلطات السويدية للبحث عن أفضل الطرق لإعادة دمجهم في المجتمع.